ننشر مواقيت الصلاة الخمسة اليوم الأحد 6-4-2025 فى عدد من محافظات مصر، شاملة صلاة الفجر وشروق الشمس وصلوات الظهيرة والعصر والمغرب والعشاء.

تأثير التوقيت الصيفي على مواعيد الصلاة

حكم قراءة القرآن من المصحف في الصلاة

مواقيت الصلاة فى القاهرةوقت صلاة الفجر 4:09 صموعد صلاة الظهر 11:57 صموعد صلاة العصر 30: 3موعد صلاة المغرب 6:17 مموعد صلاة العشاء 7:36مواقيت الصلاة فى الإسكندريةوقت صلاة الفجر 4:13 صموعد صلاة الظهر 12:02موعد صلاة العصر 3:36موعد صلاة المغرب 6:23 مموعد صلاة العشاء 7:43 م.مواقيت الصلاة فى الإسماعيليةوقت صلاة الفجر 4:04موعد صلاة الظهر 11:53 مموعد صلاة العصر 3:27 مموعد صلاة المغرب 6:13 مموعد صلاة العشاء 7:33 م.مواعيد الصلاة بشرم الشيخوقت صلاة الفجر 4:01وقت صلاة الظهر 11:45موعد صلاة العصر 3:17 موقت صلاة المغرب 6:03 موقت صلاة العشاء 7:21 م.مواقيت الصلاة فى أسوانوقت صلاة الفجر 4:12 صموعد صلاة الظهر 11:51 صموعد صلاة العصر 19: 3موعد صلاة المغرب 6:06 مموعد صلاة العشاء 7:21حكم قراءة القرآن من المصحف في الصلاة.. يبحث المسلمون عن حكم قراءة القرآن من المصحف في الصلاة وخاصة التراويح في شهر رمضان، سعيًا إلى قراءة أكبر قدر من الآيات. ومن ناحيته حدد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، حكم الشرع في قراءة القرآن من المصحف في الصلاة في فتوى رسمية له.حكم قراءة القرآن من المصحف في الصلاةوذكر أنَّ قراءةَ بعض آيات القرآن بعد الفاتحة سُنَّة في الركعتين الأُولَيَيْن من الصلاة، وذلك للإمام، حيث قال الله تعالىٰ: “… فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ..” (المزمل: 20)، وإذا تُرِكَتِ القراءة بعد سورة الفاتحة فالصلاة صحيحة.وأشار إلى أن الأصل في الصلاة أن تكون قراءة القرآن فيها عن ظهر قلب وليست من المصحف؛ لذلك جعل النَّبِيُّ ﷺ معيار التفضيل في الإمامة الحفظ والإتقان للقرآن؛ لظاهر قوله ﷺ: «لِيَؤُمّكُمْ أَكْثَركُمْ قُرْآنًا» رواه البخاري.ولفت إلى أن قراءة المصلي من المصحف، فقد اختلف الفقهاء فيها؛ فذهب الشافعية، والحنابلة – في المعتمد- إلىٰ جواز القراءة من المصحف في الصلاة سواء كانت الصلاة فرضًا أم نفلًا.وأوضح أنهم استدلُّوا بما ورد أن أم المؤمنين السيدة عَائِشَةَ رضي الله عنها: «كان يَؤُمُّهَا عَبْدُهَا ذَكْوَانُ مِن المُصْحَفِ» رواه البخاريُّ مُعَلَّقًا بصيغة الجَزم.وأضاف: فرَّق المالكية بين الفرض والنفل، فَرَأَوا كراهةَ قراءة المصلِّي في المصحف في صلاة الفرض مطلقًا، وكذلك يكره في النافلة إذا بدأ في أثنائها؛ لاشتغاله غالبًا، ويجوز ذلك في النافلة إذا ابتدأ القراءة من المصحف من غير كراهةٍ؛ لأنه يُغتفَرُ فيها ما لا يُغتفَرُ في الفرض.وتابع: بينما يرى الحنفية أنَّ القراءةَ من المصحف في الصلاة تفسدها، وهو مذهب ابن حزم من الظاهرية؛ لأنَّ حمل المصحف، والنظر فيه، وتقليب الأوراق، عملٌ كثير.وذكر أنه بناءً علىٰ ما سبق فإنَّ الأفضلَ والأَولَىٰ للمصلِّي أن يقرأ القرآن من حفظه؛ فقد امتدح الله ﷻ المؤمنين بحفظهم لكتابه الكريم، فقال تعالى: {بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ… } [العنكبوت:49]، ولأن السُّنة المحفوظة عن النبي ﷺ وأصحابه القراءة عن ظهر قلب.وأشار إلى أنه إذا عجز عن ذلك، وكانت القراءة طويلة كما في صلاة القيام؛ فعندئذٍ يجوز له القراءةُ من المصحف، ولا حرج عليه في ذلك. انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا